إحياء الرسائل الأدبية

المحرر

إن فن الرسالة وقد نسيها هذا الجيل متأثرين بثورة التكنولوجيا، وإن الرسالة قد انحصرت على شكلها الرسمي فقط، وكانت الرسالة فنا من الفنون الإبداعي ، وكانت الرسائل مظهرا للإبداع الفني بين الشخصين. تخيل ذاك الزمان عندما تفتح رسالة صديقك الحميم، أو صديقتك المحبوبة، أو رسالة من والدك أو والدتك أو أي شخص آخر يلمس قلبك، عندما تفتح هذه الرسالة تنبعث إليك روح الكلمات وكأنك تسمعها، وكانت تلك الكلمات أقرب إليك من أن تسمعها اليوم عبر الهاتف أو أقرب إليك من أن تتحدث معهم عبر برنامج الفيديو.
فنحن نقدم أمامكم هذه التجربة لمرة أخرى. اقرأ الرسائل وتمتع بها من جديد.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *