د. محسن عتيق خان (قصة قصيرة) رأيت سانجاي في نهاية الصف الطويل. كان لا يزال وسيمًا كما كان دائمًا، ولكن...
Read More
ما أجمل الموت! (مترجمة)
شعر باللغة التاميلية- كاوكو عبد الرحمن، ترجمة : د.ذاكر حسين. الذي يبكي من الموت، اعلم بأن الموت يضحك على جهلك...
Read More
عصافير (مترجمة )
كانت الشمس تغرب خلف بستان المانجو على جانب الغرب للقرية عندما عاد رحيم خان من الحقول. وكان ذا جسم عريض قويّ على الرغم من مرور السنوات الخمسين من عمره. وكان مع المحراث على كتفيه والثورين أمامه كالعادة. مشى في الشارع الرئيسي في القرية بسلوك متعجرف وغير ودّيّ. بينما كان يدنو من بوّابة القرية حيث اجتمعت عشرات الفلّاحين لتدخينهم المسائي، تلاشت نغمة القيل والقال إلى همسات حذرة. عندما اختفى رحيم خان عند الزاوية ولم يسمع صوت خطوات قدمه قطّ قال كالّو وهو يمرّر الشيشة الجماعيّة إلى الآخر ’ هل ترى الشيطان القاسي يذهب؟ ‘وأضاف اليه صديقه نانجا وهو بائع الحلوى ’ أنّه يزداد سوءا يوما بعد يوم وقد ضرب طفل رامو الفقير لالقاء حصاة على ثيرانه ‘. أضاف رامنات وهو الذّيلدار (مالك الأرض) بمزيد من التفاصيل عن أعمال وحشيّة رحيم خان الأخيرة قائلا:
Read More
اللغة للفنون – ترسم بها الحياة
وقد وصلنا الآن إلى لحظة الحداثة الرقمية، وقد فاتت ملائمة وصلاحية لليوم أو السنة لحساب الوقت، لأن الزمان والحياة اقتصرت إلى لحظة أو إلى أقل منها. وصار التحديث صفة طبيعية للحياة. ولذا نقدم هذا الموقع ’ اللغة للفنون‘ لمحبي اللغة والأدب. وسيقوم هذا الموقع بتحديث انتاجات الأدبية واللغوية والثقافية. وسيكون حيزا لجميع إنتاجات ألفت في اللغة العربية. ولا نحدّد مساحتها حسب مجال الموضوع، ولا نقصرها جنسيا، اهتمامنا اللغة العربية وآدابها فقط.
Read More